21‏/02‏/2011

متاهة




متاهة كبيرة
دروبها زلقة
كلما ظن أنه عثر على باب الخروج
انزلق عائدا من حيث كان
.. .. ..

15‏/02‏/2011

بالأمس حلمت بك / رجل جاء وذهب / رائحة حب الهال


عنوان الكتاب: بالأمس حلمت بك
اسم الكاتب: بهاء طاهر
نوع الكتاب: مجموعة قصصية

عن الكتاب: يحتوي على خمس قصص وهي ( بالأمس حلمت بك-سندس-النافذة-فنجان قهوة-نصيحة من شاب عاقل)  من القطع الصغير في 105 صفحة.إصدار دار الشروق.

عن الكاتب: ولد بهاء طاهر في محافظة الجيزة في 13 يناير سنة 1935. حصل على ليسانس الآداب في التاريخ عام 1956 من جامعة القاهرة ودبلوم الدراسات العليا في الإعلام ـ شعبة إذاعة وتلفزيون سنة 1973. عمل مترجمًا في الهيئة العامة للاستعلامات بين عامي 1956 و1957، وعمل مخرجًا للدراما و ومذيعًا في إذاعة البرنامج الثاني الذي كان من مؤسسيه حتى عام 1975 حيث منع من الكتابة. بعد منعه من الكتابة ترك مصر وسافر في افريقيا وآسيا حيث عمل مترجما.و عاش في جنيف بين عامي 1981 و 1995 حيث عمل مترجما في الأمم المتحدة عاد بعدها إلى مصر حيث يعيش الآن (2010).
 من أعماله:
  • الخطوبة (مجموعة قصصية) صدرت عام 1972
  • بالأمس حلمت بك (مجموعة قصصية) ـ 1984
  • أنا الملك جئت
  • شرق النخيل (رواية) ـ 1985
  • قالت ضحى (رواية) ـ 1985
  • ذهبت إلي شلال (مجموعة قصصية)
  • خالتي صفية والدير (رواية تم تحويلها إلى مسلسل تليفزيوني).و  وعليها حصل على جائزة جوزيبي اكيربي الإيطالية سنة 2000
  • الحب في المنفى (رواية) 1995
  • 10 مسرحيات مصرية - عرض ونقد
  • أبناء رفاعة - الثقافة والحرية
  • ساحر الصحراء - ترجمة لرواية الخيميائي لباولو كويلهو
  • نقطة النور - رواية.
  • واحة الغروب - رواية.وعليها حصل على الجائزة العالمية للرواية العربية
  • لم اكن اعرف أن الطواويس تطير (مجموعة قصصية). 
  • حاز على جائزة الدولة التقديرية قي الآداب سنة 1998.المصدر ويكيبيديا

رابط التحميل: هنا

رأيي بالكتاب: كتاب خفيف, لغته جميلة,وكل قصة مختلفه في من حيث المكان والأشخاص, والموضوع. أعجبني أسلوبه يجعلك تقرأ وكأن ترى.


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


عنوان الكتاب: رجل جاء.. وذهب
اسم الكاتب: غازي عبد الرحمن القصيبي
نوع الكتاب: رواية قصيرة

عن الكتاب: نادي إقرأ
عن الكاتب: ويكيبيديا

رأيي بالكتاب: أعجبني أسلوبه ولغته جدا جميله, وأكثر شيء أحببته فيها الشعر.
ولكن لم تعجبني حكاية البطلة :/

 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

عنوان الكتاب: رائحة حب الهال
اسم الكاتب: فدوى القاسم
نوع الكتاب: مجموعة قصصية

عن الكتاب:  من القطع الصغير, يحتوي على 13 قصة (دنياك ما أنت فيه-الضرورات تبيح المحظورات-اسمع ولا تصدق-أرق من رقراق السراب-لا عي تقشع ولا قلب يحزن-بطانة من فضة-قميص نوم نسائي من المريخ-البقعة-دماء الضلع الأعوج-رائحة حب الهال-هي من كوكب المريخ وهو ولا هون-حذاء-طاب مساؤكم) وجاء في 113 صفحة.

عن الكاتب: فلسطينية الأصل، كندية الجنسية، طرابلسية المولد (ليبيا 1963) لاجئة بالوراثة, غجرية الروح.
الدراسة: بكالوريوس  أدب إنجليزي.
ولعها: البحر والموسيقى والأدب العربي. 
بدأت تكتب باللغة الانجليزية في سن الرابعة عشرة. لم تكتب ولمدة طويلة سوى بالإنجليزية,
حتى جاءها الإلهام بملامح شرقية قبل نحو ستة أعوام. هذه أول مجموعة قصصية تنشر لها على هيئة كتاب.( الغلاف)

رأيي بالكتاب: أغراني العنوان, والعناوين الداخلية, ولكن لم يكن كما توقعت خيب أملي, لم تعجبني سوى قصة واحده فقط " بطانة من فضة" .تقريبا أغلب القصص تتكلم عن الإنترنت ومواقع الدردشة.

01‏/02‏/2011

ورقة بيضاء 3




**


تكلمت من قبل بأني أحاول ممارسة التأمل, ولكن لم أستطع الإستمرار صعب قليلا ومتعب, ولا يمكنني التركيز على نقطة  معينه,
ولكن وجدت شيء أجمل وهي تمارين التنفس, إستفدت منها كثيرا,مريحة منشطة للذهن والجسم والقلب.
وهذه روابط يمكنكم الإستفادة منها إذا أحببتم :)

يوغا التنفس

كانت المشكلة حقا في صعوبة ممارسته هي أن بعض أوضاع الجلوس أو الوقوف صعبة جدا, وهناك نوع منه تردد أثناء ممارسته بعض الكلمات مثل الصلاة بالنسبه لهم, أنا حاولت عوضا عن ترديد كلماتهم الصعبة الغير مفهومه لي ترديد التسبيح والتهليل وهذا أفضل وأريح.
عدت أيضا لممارسة رياضة المشي, اتمنى أن أستمر ولا أنقطع  كما أفعل دائما.

**



ذهبت منذ يومين للمكتبة ولم أشتري غير ثلاث كتب فقد.
قرأت الأول..
الثاني أحببت البرنامج ولكن لم أتمكن من متابعته على التلفاز ففرحت عندما وجدته, والقراءة دائما تكون أجمل :)
الثالث جميل تصفحته قليلا الصور جدا رائعة والمعلومات والنصائح جميله وسهله, وهي هوايه لم أمارسها, فهل تسمى هوايه حقا! ولكن سأتعلم كيفيه العناية بها من ثم سأقتني كل ما أحب من الأزهار والشجيرات الجميلة حتى لا أقتلها بسبب قله خبرتي  بالعناية بها..

**

أقرأ هذه الأيام كتاب لمحمد العريفي " روائع العريفي" أحببته ومستمتعة بقراءته, مع أنني لم أصل لنصفه بعد :)
لأنني توقفت وقرأت بدلا منه ثلاث كتب متوسطه الحجم ,بسبب جلوسي لأيام في المستشفى مرافقة لإبنة أخي الصغيرة ذات الثلاثة أسابيع.
**


بالأمس خرجت أخواتي للتسوق  لم أرغب بالخروج فضلت الجلوس بالبيت, فلقد أشتقت له كثيرا, ولروتيني اليومي.

**

مرعب ما يحدث بالعالم العربي, مع انني لا أحب التكلم في السياسة ولا متابعة الأخبار, ولكن الأوضاع ترغمك على ذلك!