عنوان الكتاب: طعام..،صلاة..،حب..
اسم الكاتب:إليزابيث جيلبرت
ترجمة: زينة إدريس ( الدار العربية للعلوم - من مشروع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم)
نوع الكتاب: سيرة ذاتية
عن الكتاب:إليزابيث في العقد الثالث من عمرها, تسكن في منزل فاخر مع زوج محب يريد أن ينشئ عائلة.ولكن هذا المشروع ليس من ضمن أولوياتها, فيحصل الطلاق المر لتصفع تردداته العنيفة إليزابيث, التي تنهض بعد وقت محطمة ولكن مصممة على البحث عن كل ما تفتقدة.
هنا يبدأ البحث. في روم اتغرق في ملذات الطعام والحفلات فيزداد وزنها عشرين كيلوغراما دفعة واحده.وفي الهند تنير الهداية روحها وهي تحف أرض المعابد. وأخيرا في بالي تكتشف على يدي عراف سقطت أسنانه الطريق إلي السلام الذي يقودها إلي الحب.
عن الكاتب: تجدون عنها هنا في ويكيبيديا.
رأيي بالكتاب: استمتعت جدا بقراءته, ولكن الفصل الأول"إيطاليا" كان أكثر ممتع ومشوق, فصل " الهند" كان ممل قليلا, أما فصل " أندونيسيا" مدت القصه فقد لتكمل الخطه التي وضعتها ببداية كتابتها للكتاب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عنوان الكتاب: عجائب الهند بين الحقيقة والسراب
اسم الكاتب: بُزرْك بن شهريار
دراسة: حسن صالح شهاب ( هيئة أبوظبي للثقافة والتراث - دار الكتب الوطنية)
نوع الكتاب: أدب الرحلات
عن الكتاب والكاتب: عاش النوخذة بزرك بن شهريار بين منتصف القرن الثالث والرابع الهجريين, وقد عاصر عامل الخليفة العباسي المقتدر بالله على عُمَان, وكان أحد النواخذة المشهورين في ذلك العصر. جاب البحار والتقى بكثير من الشعوب, وجاء كتابة " عجائب الهند" ثمرة تلك الرحلات, فقد جكع فيه كل ما سمعة من قصص وحكايات بلغت في طرافتها وغرابتها حدا لا يمكن تصديقة.
لكننا نقرأ بين سطور ذلك الكتاب حقائق تاريخية لايمكن إنكارها, كإتساع الملاحة العربية في المحيط الهندي, ومشاهير نواخذتها وربابنتها في عُمَان والخليج العربي واليمن, وصفات البلدان البحرية التي كانت المراكب العربية تتردد إليها, وشعوب هذه البلدان وعاداتهم وتجارتهم, وطرق الملاحة وقواعدها في تلك الأزمان.
وكتابنا هذا يحاول مقاربة نصوص ذلك الكتاب وإعادة ترتيبها, وتوثيق ما يصح منها بالمقارنة مع ما ورد في مصادر المرحلة نفسها, ويحاول غربلة السليم من السقيم من تلك الروايات و الحكايات. ( الغلاف)
رأيي بالكتاب: لغتة كانت صعبة قليلا,ولكن أحببته هخاصة أنه أول مرة أقرأ مثل هالنوع من الكتب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عنوان الكتاب: تحية المساء
اسم الكاتب: عبد الوهاب مطاوع
نوع الكتاب: قصص إنسانية
عن الكتاب: مجموعة من القصص الحقيقة نشرت في باب ( بريد الجمعة) في جريدة الأهرام التي كان يحررها الكاتب رحمة الله,
كان يتلقى الأستاذ عبد الوهاب مئات الخطابات من القراء, الذين يلجأون إليه لحل مشاكلهم وإرشادهم إلي الطريق المثلى للتخلص من تلك المشاكل والهموم.. ودون ذكر أسماء أصحاب تلك المشاكل يقوم الأستاذ عبد الوهاب بصياغة ما ورد ذكرة في خطابات القراء بأسلوب ادبي دقيق رقيق, ويعبر عن كل مشكله شخصية بإعتبارها من المشاكل التي تهم المجتمع المصري ككل.. وثم يقول لصاحب أو صاحبة المشكلة الشخصية ما ألهمه الله من حل, تتجلى فيه قدرة المؤلف على التوصل إلى حلول صائبة تقوم على مبادئ وقواعد علم النفس وعلم الإجتماع والقدرة الفائقة على مواساة الحزانى والمهمومين(الغلاف)
رأيي بالكتاب: أعجبني أسلوبه في الردود. يستحق القراءة..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عنوان الكتاب: شيكاجو
اسم الكاتب: علاء الأسواني
نوع الكتاب: رواية
رأيي بالكتاب: أنا مع الإنتقادات التي وجهت للرواية, وستجدونها بالرابط عن الكتاب.
لم تعجبني.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عنوان الكتاب: أبدو ذكية
اسم الكاتب: مريم الساعدي
نوع الكتاب: مجموعة قصصية
عن الكتاب: (دار العالم العربي للنشر والتوزيع، وبدعم من مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم ضمن برنامج “أكتب”).
“أبدو ذكية” ليس كتاباً قصصياً بالمقاييس العادية، لجهة ما يتضمنه الكتاب على الأقل، إذ هناك أربع عشرة قصة يبدأ بها الكتاب تحتل نصفه تقريباً ثم ليستغرق القارئ في قصة أخرى طويلة تحتل نصفه الآخر وبمزاج في الكتابة والسرد مختلف تماماً عما هو في القصص الأولى.
غير أن الجامع الأساسي في الكتاب الذي يميزه ويجعله يحمل توقيع صاحبته هي تلك الموهبة اللافتة لدى مريم الساعدي على تحويل أي تفصيل من تفاصيل الحياة الإنسانية إلى مادة للسرد، سواء أكانت هذه التفاصيل حدثاً أم مشاعر فردية هي عرضة للتشكل والتلون. (جريدة الإتحاد)
عن الكاتب: ولدت مريم الساعدي، في 4 نوفمبر 1974 في مدينة العين. وحصلت على شهادة البكالوريوس في الأدب الانجليزي من جامعة الإمارات، وشهادة الدراسات العليا في التخطيط العمراني من الجامعة الأمريكية بالشارقة وكذلك شهادة دراسات القدس من جامعة أبردين في اسكتلندا. وتعمل مريم حالياً في
دائرة النقل في أبو ظبي في الوقت الذي تعمل فيه على ترسيخ قدراتها في مجال عملها الأدبي.
تعد مريم من المواهب الأدبية الشابة الواعدة، لها مجموعتين من القصص القصيرة: "مريم والحظ السعيد" 2009 والتي تم نشرها كجزء من مشروع (قلم) التابع لهيئة أبو ظبي للثقافة والتراث. وقد تمت ترجمتها أيضاً في نفس العام للغة الألمانية. والمجموعة الثانية: تحت عنوان "أبدو ذكية!" والتي نشرتها مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم في عام 2009 كجزء من مشروع "اكتب"!
وقد أدرجت قصتها القصيرة "السيدة العجوز" لتنشر ضمن مجموعة دينيس جونسون-ديفيز " In a Fertile Desert" (في صحراء خصيبة)، والقصة عبارة عن استكشاف خفي لمزاعم العالم القديم والجديد إذ تصبح سيدة عجوز مصدرا لإزعاج أطفالها الأكثر مواكبة للتطور!
في شهر أكتوبر 2010، اشتركت مريم جنباً إلى جنب مع ستة من الكتاب العرب، في ورشة عمل أو ندوة للكتاب في أبو ظبي. وبرعاية الجائزة العالمية للرواية العربية البوكر، وتهدف ورشة العمل هذه لكتابة النسخ الأولية لروايات عربية يتم ترجمتها لاحقاً! ونشرها باللغتين العربية والإنكليزية
رأيي بالكتاب: مجموعة رائعة ومميزة, وأتمنى قراءة المزيد لها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ